ღليتني معكღ مشرفة قسم الترحيب والاستقبال
عدد المساهمات : 351
| موضوع: •°•°• إحياء لسنةღ المصطفى ღعليه الصلاة والسلام•°•°• السبت 18 يوليو 2009, 5:30 am | |
| أعظم انسان عرفته البشريه الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين قبل ان ابدأ الموضوع حابه اقول ان سنة المصطفى غفل عنها الكثير مع ان فيها كل الخير للبشريه حبيت انزل هالموضوع واتمنى انه ما يكون مكرر واتمنى انه يكون ذكرى لنا جميعآ وينفعنا الله به يوم القيامه بأن نحشر تحت لواء النبي صلى الله عليه وسلم ونكون من رفقائه بالجنه اللهم امين اسئل الله ان يبلغنا زيارته واللى زارو المدينه وزارو مسجد الرسول اكيد استشعروا السكينه التي تملى القلب والروح ما اجمله من احساس الله لا يحرمنا النظر لوجه الكريم والشرب من يده الشريفه ويارب نحيى سنة المصطفى بحياتنا اترككم مع الموضوع وصور للمسجد الرسول صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم ~~~~~~~~~~~~~~~~~~ إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم أصل عظيم من أصول الإسلام، وشرط من شروط صحة الإيمان، قال الله تعالى (قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموالٌ اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين) (التوبة: 24)
فلا يجوز أن يكون حب أي عرض من أعراض الدنيا مقدماً على محبة الله ورسوله، والرسول صلى الله عليه وسلم ينفى الإيمان عمن لم يجعل محبته مقدمة على محبة الأهل والمال والولد فيقول:
" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس
أجمعين"
. أخرجه البخاري/15. وحين قال عمر للنبي صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله لأنت أحبّ إلىّ من كل شيء إلا من نفسي. أجابه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله:
" لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك".
فقال عندها عمر: فإنه الآن والله لأنت أحب إليّ من نفسي،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم:"الآن يا عمر". البخاري/
6632. وحين سئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه:"
كيف كان حبكم لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كان والله
أحب إلينا من أموالنا وأولادنا وآباؤنا وأمهاتنا ومن الماء البارد على
الظمأ".
وحيث إن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم عبادة لله وقربة يتقرب بها المسلم إلى ربه فلا بد فيها من تحقيق شروط قبول العبادة وهي: 1- الإخلاص فيها لله سبحانه وتعالى وابتغاء وجهه.
2- ثم متابعة النبي صلى الله عليه وسلم والالتزام بسنته وهديه وأن يعبد الله بما شرع لا بالأهواء والبدع. عملاً بقوله تعالى:فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً). والعمل الصالح هو العمل الموافق للسنة والعمل الخالي من الشرك هو العمل الخالص لله سبحانه والبريء من الرياء والسمعة.
فقبل اتباع سنة المصطفى لابد ان يكون هو احب الناس الينا إن احببناه كم يجب ستكون سنتة هي محور للحياتنا وها هي صور لمسجد النبي عليه الصلاة والسلام
بلغو عني ولو ايهوذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنينتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمالونعفنا به يوم الناس تحشر [/b][/size] | |
|